لعنــــة الـشـاذلـي تنخر أوصال الرجــاء..!!!
بعـد رحيل مصطفى الشادلي عن صفوف الرجـاء أصبح مشكل حراسة المرمى مشكل ينغص في جسم الدفاع الرجاوي ورغـم توالي الأسماء العديدة على مركز حراسة المرمى بالنادي لكنهـا لم تصل لمستوى العملاق مصطفى الشاذلي الذي يعتبر ثاني حارس في القارة من حيث الألقاب بعد عصام الحضري محطما كل حراس القارة ك المصريين إكرامي و نادر السيد و شوبير و الكامرونين نكونو و سونغـو و إدريسا كاميني،والعملاقان التونسيان عتـوكة و شكري الواعـر الحارس الأسطوري لعرين المكشخيـّة...كلهم أسماء كان لهـا باع طويل في القارة السمـراء لكن الشاذلي كان تاج على رؤوسهـم ...الحظ و المحسوبية التي تعيشها الكرة المغربية والبلد ك كل جعلت من شموخه لاشيئ بسبب الإعلام الذي ينبُذ كل ماهـو ذو عرق أخضر كأننا نعيش النازية في عهـد هيتلر...بعد الإهـانة التي عـُومل بها الشاذلي وطريقة خروحه المـدلة من حصن الرجاء...أصبحت حراسة المرمى بالبيت الأخضر في خبر كان كأنهـا لعنة الشادلي الحارس الأسـطوري الذي لابد أن يصنع له ثمثال ذهبي لكلتى يديه اللتان لامستا كل الكـؤوس و بكل إختلافاتها...إلى متى سنظل تحت رحمة لعنة الشاذلي؟ ومتى ستعطى الفرصة الكاملة لحارس واحد أوحد ينسينا في مصطفى الشاذلي لأننا سئمنا من رؤية تغيير الحراس في كل مبارة للفريق....لايهـم إسم الحارس لأن هـمنا الوحيد هـو الإستقرار الذي يعطي الثقة للحارس و للجمهـور ككل....تقبلـوا مـروري